في شقة فاخرة بفندق فخم بدأت الحكاية
كانت ميرا النوري فاتنة ومغرية تستقبل الشاب الوسيم
لم يكن يعلم أن هذه الليلة ستحمل لحظات لا تُنسى فقد توجهت للسرير وخلعت ملابسها ببطء شديد
الطالب لم يتمالك نفسه من الرغبة الجامحة
كان كل شيء مخططاً له
وبعد لحظات من النشوة
التقت بعاهرة أخرى
لتكملان الليل سوياً
كان المنظر صادماً
لم يكن الرجل يعرف أنه سيشارك في الليلة الجامحة
كانت النشوة في أوجها
وتستمر الشهوة
لتصل المتعة إلى حدود لم تكن معروفة
وبعدها تتوج السهرة