في ليلة القاهرة الحارة كانت دانا المصرية تتوق لشيء جديد.
شعرت بالرغبة في كل جزء من جسدها ودخلت عالم الأفلام العربية.
لم تكن تعلم أن هذه الليلة فقط الشرارة الأولى.
زوجها المريض أحضر عشيقًا لينيكها أمامه لتحقيق رغبته الملتوية.
أصبحت دانا شغالة فنيكت من صاحب المنزل في كل غرفة.
آهات دانا دوت في كل مكان وهي تتلقى المتعة بكل قوة.
أتى الفحل بزبه الأسود ليشارك في المتعة.
لم تشبع دانا بذلك بل أحضرت صديقتها للمزيد من الجنس الجماعي.
في ختام الليلة عثرت دانا فحلًا مختلفًا لينيكها في طيزها بكل عنف.
هكذا كانت ليلة لا تُنسى في عالم الشهوة العربية.
وفي فندق فاخر واصلت دانا في مغامراتها مع فحل أجنبي ليرتقوا بالإثارة.